|
منوعات
تقول مخرجة الفيلم وفق موقع مجلة آفاق سينمائية: (عندما تتعرض أروحنا للتشظي وتتحطم إنسانيتنا ونتوه في بقايا أنفسنا ولا نجد ما ضاع منا .. يتصارع الحب والانكسار لينتصر الأسمى). وتدور حكاية الفيلم حول (ورد) العائد من الخطف، لكنه لايزال تائهاً كروحه وقد ضل السبيل للبدء من جديد، لم يقوَ على أعباء روحه المتهالكة فانتصر واقع الأسر عليه ليعيش صاماً أذنيه ومغلقاً عينيه عن رؤية النور، إلا أن الحب وحده من يبلسم أرواحنا الثكلى. يذكر أن مشروع دعم سينما الشباب بدأت به المؤسسة العامة للسينما عام (2012) وحقق خلال المرحلة الماضية تراكمات أفرزت عدداً من المخرجين الشباب الذين قدموا أفلاماً تحمل هويتها وخصوصيتها، وبات رافداً للحراك السينمائي في سورية. |
|