|
منوعات
على الرغم أن العرضين اللذين قدما تصاميم للرجل مرراها بين مجموعة موجهته للنساء فقط. فامبرور 1688 وعيسى قدما الألبسة الرجالية بين مجموعة كبيرة من التصاميم وإن بدت المرأة هي الضيفة على عرض عيسى فإن العرض الذي قدمه امبرور 1688 أتى وكأنه عرض واحد يصلح للمرأة والرجل على السواء لتبدو الخطوط التي تفصل بينها طفيفة. الحضور السلس للأزياء الرجالية في العروض زاد عليها لمسة خلابة وأكثر شمولية وجاذبية. |
|