|
شؤون محلية والتي باتت طرقها تشكل مصائد حقيقية للسائقين والمواطنين بالاضافة الى انها تغدو مرتعا خصبا للمياه الاسنة والقذرة والروائح الكريهة صيفا وشتاء حيث تقوم الجهات المعنية بترقيعها من باب رفع العتب علما بان مدينة دمشق شهدت وتشهد بين الحين والاخر موضة تغيير الارصفة وتبديلها في غالب الاحيان لاماكن ليست بحاجة لذلك وكان من الاولى ان تتجه انظار المحافظة الى اشياء اكثر ضرورة وحيوية. ولماذا باتت تلك الاحياء منسية في عرف المحافظة حتى من ادنى الخدمات الضرورية? وهل هناك ابشع من الزفت حتى بات الاهالي يطالبون فيا سامعي الصوت انقذوا الاهالي حتى ولو كان ذلك من خلال التبرع اوالعمل الشعبي ولكم الاجر. |
|