|
شؤون محلية الذين يدفعون بالمسافر عنوة إلى المكتب أو الحافلة مع إعطاء أنفسهم في حال الممانعة كامل الصلاحية بإسماعه كلمات وموشحات غير موجودة لغاية تاريخه في قاموس الآداب العامة. خبراء النقل البري ما بين المحافظات يؤكدون أن حلحلة تلك الإرباكات والمنغصات القديمة والمتجددة للمسافرين غير متاحة في الوقت المنظور بسبب تجسيد من بيدهم الأمر مقولة (من راقب الناس مات هماً) على أرض الواقع وعزوفهم التام عن ركوب حافلات النقل العمومية, نظراً لما يتيسر لهم من حافلات خاصة ناعمة ومجانية الركوب. |
|