|
|
عن Bookseller بهذا اللقب من خلال آصوات الناس الذين اختاروه من بين سبعة عناوين اخرى. ونجح الكتاب في الحصول على 38 بالمائة من الأصوات.
وكانت المسابقة بدأت بـ 64 عنواناً غريباً للكتب، ولكن الجديد هذا العام هو وصول سبعة كتب إلى القائمة القصيرة بعد أن كانت خلال السنوات الماضية ستة كتب، ما يدل علی أن الكتب التي حملت عناوين غريبة وعجيبة عام 2011 كانت أكثر من الأعوام السابقة. والكتب المتنافسة هي: - مذكرات السيد أندو بنين: «مذكرات دجاجة يابانية في إيدن بريج» لمؤلفه استفن كري وتاكايوشي اندو. ويتناول الكتاب قصة حياة وييجي أندو الذي قصد يورشاير في ثلاثينيات القرن العشرين للعمل في مزرعة التدجين. وجاء هذا الكتاب في المركز الثاني من خلال حصوله على 22 بالمائة من الاصوات. - « معاناة رجال عظماء في سنغافورة: ومستقبل الهستيريا الامريكية العامة» لمؤلفه اسكوت مندلسون هو يقدّم تحليلاً حول شيوع مرض الوهم النفسي في سنغافورة عام 1967. ونال الكتاب 13 بالمائة من الاصوات ليحل في المركز الثالث. - «النماذج الإستونية للقبضة في أرجاء العالم»، للكاتب اينو بركلي، ويتناول أنواع القبضة والضرب في المصارعة الإستونية ونال 12 بالمائة من الاصوات ليحل في المركز الرابع. - «القرن في الفن المسيحي»، للكاتب جان اي.راش. ويبين الكتاب أن المسيح يعتبر رمزاً آخر لفطر آمانيتا ماسارياً المقدس. ونال الكتاب 8 بالمائة من الاصوات ليحل في المركز الخامس. - «تصنيف الكراسي المكتبية»، للكاتب جاناثان اوليورز، وهو يلقي نظرة عامة علی تطور الكراسي المكتبية الحديثة. ونال 4 بالمائة من الاصوات ليحل في المركز السادس. - «قرن من الحفريات في قناة بريستول: المجلد الثاني»، للكاتب بيتر جاسن، ويتناول الكتاب تجارة التراب منذ بدأت عام 1912 حتى اليوم في سواحل ويلز. وحل في المركز السابع. وجائزة دياغرام جائزة أدبية ظريفة ومن الجوائز ذات المصداقية في بريطانيا، تعطى سنوياً لأغرب عنوان كتاب. وأحدثت الجائزة بعد قيام مجموعة دياغرام، وهي شركة معلومات ورسومات مقرها في لندن، وبوك سيلر، وهي مجلة تجارية بريطانية لصناعة النشر بتوفير وسائل الترفيه أثناء معرض فرانكفورت للكتاب 1978 ومنذ ذلك الحين باتت الجائزة تمنح كل عام من قبل بوك سيلر. وكان اختيار الفائز في البداية يتقرر من قبل لجنة من الحكام، ولكن منذ عام 2000 أصبح اختيار الفائز يتم بتصويت الجمهور على مجلة بوك سيلر الالكتروني والمسؤول عن هذه العملية هو الصحفي «هوراس بنت » العامل في بوك سيلر. ومنذ تأسيس هذه الجائزة دار الكثير من الجدل حولها. فلم تعط لمرتين عامي 1987 و1991 لأن العناوين لم تكن غريبة بما يكفي. وتلقى الجائزة قدراً كبيراً من التغطية الصحفية في كل عام ما يساعد على زيادة الدعاية للكتاب والكاتب على حد سواء، وكانت في البداية مخصصة للكتب المشاركة في معرض فرانكفورت ومن ثم تم توسيع المشاركة لتشمل الكتب التقليدية في المكتبات ودور النشر المختلفة والكتب التي تختارها مجلة بوك سيلر بغية زيادة الخيارات وتقليل خطر امكانية حجب الجائزة. وصدر كتابان توثيقيان للجائزة: الأول في أيلول 2008 حيث نشر اوروم برس كتاباً بمناسبة الذكرى الثلاثين لتأسيس الجائزة بعنوان كيف تتجنب السفن الضخمة وعناوين الكتب الاخرى. وكتب مقدمة الكتاب جويل ريكيت ويتحدث الكتاب عن الفائزين بالجائزة والكتب المشاركة. وفي عام 2009 صدر كتاب آخر بعنوان «ميتافيزيقيا البابون» وكتب تحت عناوين غير معقولة وأيضاً لاوروم برس وبمقدمة من قبل الصحفي بنت. ومن بين الفائزين بالجائزة مايكل يونغ عام 2010 عن كتاب إدارة ممارسة طب الأسنان: طريق جنكيز خان نشره رادكليف ويتحدث عن كيفية إدارة مستوصفات طب الاسنان. وفي2009 دينا تيمينا عن كتاب مغامرات الحياكة مع مغرق الطائرات. وفي عام 2008 فاز فيليب باركر عن كتاب توقعات العالم 2009-2014 لحاويات الأجبان. و2007 فاز بيغ بووم عن كتاب إذا كنت تريد إغلاق علاقتك، ابدأ مع رئتيك. وفاز جوليان مونتيغو عام 2006 عن كتاب عربات التسوق الضالة من شرق أمريكا الشمالية. |
|
