|
ريــاضــــــــة ذكّرتنا قصة مدرب السلة اليوناني الذي تعاقد معه اتحاد اللعبة ثم تبين أنه نصّاب ، بقصة مدربين أجانب تعاقد معهم اتحاد الكرة السابق ، فقبضوا الملايين وهربوا ؟!. القصة مشابهة لأن الاتهامات الآن في قصة السلة تتقاذفها أطراف مختلفة ، واتحاد اللعبة رمى بالكرة إلى ملعب المكتب التنفيذي داعياً إلى تشكيل لجنة تحقيق ، وعندما يُقال لجنة تحقيق فهذا يعني (لجنة كباب) ، حيث يمضي الوقت ثم ينسى الجميع القصة ، ويخرج المسؤولون عن الخطأ كالشعرة من العجين ، كما خرج المتهمون في اتحاد كرة القدم السابق وكأن شيئاً لم يكن ؟!. |
|