|
دمشق تتعلق بالعلاقات الثنائية وأواصر الاخوة بين البلدين الشقيقين وآخر التطورات على الساحة العربية نقلها الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير خارجية الامارات.
ودار الحديث خلال اللقاء حول المواضيع المدرجة على جدول اعمال القمة العربية القادمة في ليبيا والجهود العربية المبذولة لتعزيز العمل العربي المشترك وضرورة خروج القمة بمواقف وقرارات عربية حاسمة تجاه القضايا العربية وخصوصا القضية الفلسطينية. وأكد الرئيس الأسد اهمية التركيز خلال القمة على العمل للم الشمل وتوحيد المواقف العربية وانقاذ القدس المحتلة مما تتعرض له من مخططات اسرائيلية. حضر اللقاء وليد المعلم وزير الخارجية وسفير دولة الامارات في دمشق. |
|