|
|
دمشق محمد جمعة مدرباً، أنس مخلوف وجمال زغنون مساعدين للمدرب وسالم بيطار مدرباً لحراس المرمى ومنصور الشحاف معالجاً فيزيائياً، وضمت قائمة اللاعبين كل من: عمر خريبين، عامر حاج هاشم، عمر ميداني، علاء قلعجي، عهد السلق، نعيم مسعود من دمشق، محمد أحمد، محمد حسام الدين عمر، جهاد عيسى، عبد المنان ابراهيم، حسن العلي، شاهر الشاكر، أحمد السالم ، عمر دادا، مهيار حاجيكو، ولات حمادي، معاذ مصطفى، حسن طبشو من حلب، عبد اللطيف حفيان، أحمد شمالي، وسيم بنهان، عبد القادر غريب من اللاذقية، إيهاب الحصني، عبد الرحمن صبوح، أحمد عيون السود، شريف السباعي، همام أبو سمرة من حمص، بدر الدين شاكر وعدنان التقي وعبد الرحمن حميض من ريف دمشق ومالك القاضي وماهر الأعرج من حماة وعلي رمضان من دير الزور. تصريح لافت محمد جمعة مدرب المنتخب وفي تصريح سريع للثورة أكد من خلاله أهمية هذه المعسكرات واعتبرها فرصة مهمة لتشجيع أفراد المنتخب على الاستمرار وأن نشعرهم دائماً بأننا ندعمهم ونقف وراءهم، لأننا إذا كنا نريد تحقيق نتائج كبيرة مستقبلاً فلابد لنا من بناء فريق قوي يمكن له أن يتألق في النهائيات الآسيوية، وأهم نقطة يجب أن نبدأ بها ونكرسها هي إيجاد التوازن في كل شيء يتعلق بالفريق، ولهذا فقد أجرينا مع الكادرين الإداري والتدريبي العديد من التغيرات منذ نهاية مشوار التصفيات في اليمن وحاولنا إيجاد تشكيلة تعتمد على تكتيكات جديدة، وأكثر ما يهمنا في هذا الاتجاه هو أن يلعب اللاعبون مع بعضهم أطول فترة ممكنة حتى يمكننا الحكم عليهم بشكل نهائي. وعن خطوة تجديد عقود الجهاز الفني للمنتخب من قبل اللجنة المؤقتة لاتحاد الكرة فاعتبرها بالمهمة والمطلوبة لأنها تجعل الجميع يشعر بالاطمئنان وكله يساهم في بناء منتخب قوي ومتوازن. |
|
