|
عين المواطن التي تصل الى منازلهم إذ تقتصر الجهة المعنية على ضخها لهم لمدة لاتتجاوز الساعتين في الأسبوع وبالطبع بهذه الطريقة ولو كان الضخ قوياً لن تكون المياه كافية لسد حاجاتهم على مدار الأسبوع وهنا نشير الى أن المنازل المجاورة لجامع علي بن أبي طالب ولمعامل البلوك هي أكثر الأماكن التي تعاني نقصاً في المياه. شوارع مهملة المعاناة الأخرى للقاطنين بجوار معامل البلوك في بلدة يلدا تتعلق بكثرة الحفريات في الشوارع لتمديد قساطل الصرف الصحي منذ ثلاث سنوات على أن تتم تسويتها مباشرة بعد الانتهاء من ذلك ولكن كانت هذه الوعود مجرد وعود لأنهم حتى تاريخ كتابة هذه الشكوى لم يروا شيئاً على أرض الواقع. |
|