|
استراحة قيل لعجل بن لجيم: ما سميت فرسك ؟ فقام إليه ففقأ إحدى عينيه وقال: سميته الأعور. وفي ذلك قال العنزي الطويل: رمتني بنو عجلٍ بداء أبيهم وأي امرىءٍ في الناس أحمق من عجل بعير فاره كان أبو أسيد مع قوم في السوق، فمر بعيران، فقال القوم: ما أفرههما!. فقال أبو أسيد: أحدهما أفره من الآخر. قالوا: أيهما أفره؟ قال: من يسير في الأمام أفره من الأول. |
|