|
شباب فينساب صوته المتأوّه في مسمعي، ويدوي في صميم أعماقي وينتثر سحره كغبار غامض،بين الجفون والعيون وتنفذ صورته إلى شقوق ذاكرتي فأسير عليها وأجعلها جسورا لروحي يا من تبحث عن جروحي وأحزاني!! وتفتح صفحات جنوني قد عذّبني الفراق، فاقترب أكثر وشاهد حركة قلبي الذي سقط تحت عصا الطغيان واعلم أنّه أصبح لك منذ الآن فصاعدا |
|