|
دمشق سنوياً تصل إلى 125 مليون دولار وتركز هذه الزمر حول الأدويةالسرطانية وأدوية زرع الكلية والهرمونية والقلبية إضافة إلى اللقاحات ومضادات انسمام الدم, وتلك الأدوية يتم استيرادها من قبل المؤسسة ثم توزع على الجهات المعنية لإيصالها إلى المواطن. وأشارت السيدة الأطرش إلى أن باقي الزمر الدوائية متاحة للقطاع الخاص وغير محصورة بالمؤسسة ويتم استيراد الكميات بشكل دوري وحسب الحاجة لكي لا تفقد صلاحياتها من جهة ولا تحدث نقصاً في السوق من جهة أخرى ولكن حسب رأي الأطرش أن المشكلة تكمن في أن الجهات المعنية قد تتأخر أحياناً في طلب حاجتها من تلك الأدوية وقد تتأخر أحياناً أخرى في استلام واستجرار بعضها وهذا ما حصل في مستحضر فالسيت الخاص بمشفى الكلية ومستحضر بينغ انتروم الخاص بمشفى ابن النفيس وخاصة التأخير في الاستجرار والاستلام قد يهدد في تلف الكميات الدوائية نتيجة عدم الصلاحية والاستفادة منها ضمن المدة المحددة لها. |
|