|
|
مراسلون إشارة إلى مانشر في جريدتكم الموقرة بالعدد رقم 15087 تاريخ 26/2/2013 تحت عنوان: تل الدرة- مطالب خدمية. فيمايلي رد الشركة العامة للصرف الصحي بحماة على المقال المذكور. يتم رش مبيدات حشرية وبشكل دائم من قبل إدارة محطة سلمية ويتم تأمينها عن طريق الشركة. - تمت مراسلة وزارة الموارد المائية بكتابنا رقم/106/ص تاريخ 27/1/2013 لتأمين مجموعة توليد احتياطية للمحطة. محافظة حماة شبكة المياه بحالة جيدة إشارة إلى مانشر في جريدتكم الموقرة بالعدد رقم 15147 تاريخ 7/5/2013 تحت عنوان: مطالب خدمية من ريف حماة. فيمايلي رد المؤسسة العامة لمياه الشرب والصرف الصحي بحماة على المقال المذكور. إن شبكة مياه الشرب في قرية بريزة جديدة في حالة فنية جيدة وتقوم ورشاتنا بإصلاح لأعطال فور الإبلاغ عنها وإيصال المياه إلى المواطنين. محافظة حماة ارتفاع الأسعـــــار يرتبط بعــــــدة عــــوامل إشارة إلى مانشر في صحيفتكم بالعدد /15121/ تاريخ 7/4/2013 تحت عنوان/الغلاء إلى متى..!/ نبين مايلي: إن عملية ارتفاع الأسعار مرتبطة بعدد من العوامل الموضوعية التي أدت إلى ذلك منها: 1- ارتفاع وتذبذب أسعار الصرف بشكل كبير، وذلك أدى بدوره إلى ارتفاع أسعار كافة المواد المستوردة المصنعة ونصف المصنعة والمواد الأولية التي تدخل في العملية الإنتاجية. 2- ارتفاع أسعار بعض السلع عالمياً أو بلد المنشأ المستورد منه ما أدى إضافة للسبب الأول لإرتفاع في أسعار السلع المستوردة. ارتفاع تكاليف أجور النقل بسبب صعوبة المواصلات بين بعض المناطق أحياناً نتيجة الظروف الأمنية الطارئة السائدة في القطر، وصعوبة نقل المواد والسلع من مناطق الإنتاج أو من الموانىء والحدود إلى الأسواق الداخلية والمحافظات المستهلكة. 4- ارتفاع أسعار العديد من المنتجات المحلية نتيجة ارتفاع تكاليف مستلزمات الإنتاج نتيجة الظروف المذكورة أعلاه. 5- ضعف وقلة الإنتاج الزراعي والصناعي. علماً أن وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك توجه وعلى مدار الساعة كافة العاملين في مديريات التجارة الداخلية وحماية المستهلك في المحافظات لتشديد الرقابة التموينية على الأسواق للعمل على ضبط الأسعار والتأكد من انسيابية السلع للأسواق وتوفرها بشكل جيد والتركيز على الجودة والنوعية لهذه المواد ومطابقتها لبطاقة البيان والتأكيد على الإعلان عن الأسعار واتخاذ أشد العقوبات بحق المخالفين. وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك لم تسجل أي شكوى حول نقص المياه إشارة إلى ما نشر في جريدة الثورة بتاريخ 13/7/2013 تحت عنوان: (السيد وزير الموارد المائية.. عنايتكم): حول نقص كميات المياه في محافظة السويداء نتيجة خروج عدد من الآبار عن الخدمة دفعة واحدة، نبين ما يلي: بالرغم من ازدياد الاحتياج المائي للمحافظة بنسبة (35٪ - 40٪) بسبب زيادة عدد الوافدين، وبالرغم من خروج مشروع المزيريب عن الخدمة -وهو المصدر الأساسي لتزويد المدينة بمياه الشرب- وكذلك خروجبعض الآبار الواقعة في المناطق غير الآمنة عن الخدمة أيضاً، وبالرغم من برامج التقنين الكهربائي التي تطبق منذ بداية فصل الصيف الحالي لم يحصل أي أزمة عطش في محافظة السويداء لا في المدينة ولا في ريفها، وهذا ما تؤكده بيانات المؤسسة وكميات المياه المسجلة على عدادات المشتركين خلال هذه الفترة، علماً أنه عند حدوث عطل في أي بئر يتم تعويض النقص الحاصل فوراً من مياه الآبار الأخرى، أو من مياه محطات التنقية المنتشرة في جميع أرجاء المحافظة ريثما تتم معالجة وصيانة البئر وإعادته إلى الخدمة. حيث قامت المؤسسة منذ بداية فصل الصيف وللمرة الأولى في تاريخها بتشكيل وتشغيل ثلاث ورشات في نفس الوقت لصيانة الآبار والتعامل مع أي عطل فور حدوثه بأقصى سرعة ممكنة. علماً أنه لم تسجل لدى ديوان المؤسسة ولا لدى لجنة الشكاوى فيها، ولم يرد إلى صندوق الشكاوى أي شكاوى بخصوص نقص الوارد المائي في أحياء مدينة السويداء أو قرى المحافظة حتى الآن. ونحن على تواصل وتنسيق دائمين مع السيد محافظ السويداء وفرح الحزب والوحدات الإدارية والمنظمات الشعبية في المحافظة، ولم نعلم بوجود أزمة عطش في المدينة أوريفها. أما الشكاوى العرضية التي وردت بالإتصال الهاتفي أثناء انقطاع التيار الكهربائي في المحافظة لمدة نحو 72 ساعة أو بسبب البئر الذي خرج عن الخدمة بشكل نهائي لأسباب فنية فقد تم التعامل معها بشكل فوري ومتابعة آنية على مدار الساعة، حيث تم توزيع المياه على كل المشتركين أصحاب الشكاوى بيتاً بيتاً دون استثناء بصهاريج المؤسسة. وأخيراً غايتنا وغايتكم خدمة المواطن ونرحب بكل شكوى أو ملاحظة تحقق هذه الغاية ولا تسعى إلى سواها. المؤسسة العامة لمياه الشرب والصرف الصحي بالسويداء |
|
