|
منوعات إلا أن ضجة الناس الذين جاؤوا للتمعن بسحرك الآخاذ لم يستطع أن يعلو على صوت جريانك فانتبهوا لذلك وبدأ صراخهم يتحول إلى همس خوفاً من ازعاجك
ما أجمل الطيور وهي تغب قطرات من معينك الفياض، والأجمل من هذا تلك الجرة التي تحملها الطفلة التي أرادت أن تثبت للجميع أنها كبرت فملأت جرّتها من نميرك العذب فازداد السحر روعة وجمالاً، هل هناك أجمل من ماء عذب وأشجار وارفة وطيور صداحة،
وحبيبة حلوة وطفلة وجرة، كل هذا تجده في نبع الفوار في الزوتينية في وادي النصارى في حمص العدية في سورية الروعة والجمال والكرم والضيافة الأصيلة. |
|