|
|
رياضة فما أعرفه أن رئيس اللجنة حاول ضم أحد أعضاء لجنة المدربين للجنة بدلا من العضو المستقيل من أجل السيطرة على جميع اللجان الرئيسية لكن ولأنه لم يستطع تحقيق مراده بقيت اللجنة دون ترميم, والسؤال الثاني لماذا يغض رئيس اتحاد اللعبة النظر عن ازدواجية أحدهم الذي يشغل نائب رئيس اتحاد اللعبة ورئيس لجنة الأحزمة الرئيسية ونائب رئيس الاتحاد الآسيوي للسامبو ومشرف على لجنة الحكام الرئيسية ومدير فني في الاتحاد العربي فيما يطبق عدم الازدواجية على كل من لا يرغب به ? فإذا كان لايوجد إلا شخصاً واحداً في هذا الاتحاد ليشغل كل هذه المناصب فهذا يعني أن اللعبة تفتقر للكادر الفني, علماً أنها تضم الكثير من الكوادر لكنها مهمشة, ولماذا لم يسم عضواً من سورية كعضو في اللجنة الفاحصة لدورة وفحوص قضاة الكاتا التي جرت باليابان في الشهر السادس من هذا العام, عندما طلب منه ذلك باعتباره نائباً لرئيس الاتحاد الآسيوي? وطالما أنه رفض تسمية نائب رئيس اتحاد اللعبة(المشارك بالدورة) لأن رئيس الاتحاد الآسيوي لايرغب به (على حد قوله), ولماذا لم يسمّ عضواً آخر من سورية? ولماذا أصبحت البلاغات والمراسلات الدولية سرية وحكراً على رئيس وأمين سر اتحاد اللعبة فقط ولا يحق لأي كادر في الاتحاد الاطلاع عليها? ويتابع الحو حديثه بالسؤال: لماذا كان رئيس الاتحاد الآسيوي ونائبة (رئيس اتحاد اللعبة) راضين عن المخالفات التي وقعت في فحوض الحكام الدوليين التي جرت على هامش بطولة آسيا للناشئين والشباب باليمن الشهر الماضي?, ولم يرسب أي حكم من 33 مفحوصاً علماً أن لبنان شاركت بثلاثة حكام وهذا مخالف للقانون الدولي حيث يحق لكل بلد ترشيح حكمين فقط? ولماذا لم يعترض أي منهما على هذه المخالفة? ولماذا تمت تسمية أحد بعثات السامبو إلى التشيك بناء على رغبة أحد أعضاء اتحاد الجودو الذي زج بابنه ضمن البعثة بحجة أنه ينوي زيارة أحد أقاربه , علماً أن ابنه لم يشارك في البطولة نهائياً? ولماذا لم يعترض رئيس اتحاد اللعبة على ذلك? ولمصلحة من تم ذلك? ثم أين الخطط التدريبية وخاصة خطة تدريب المنتخب الوطني? وكيف حصل أمين سر اتحاد اللعبة خلال عام واحد على درجة مدرب وطني ودرجة حكم دولي ودرجة دولي بالتنظيم والإدارة? وكيف تم ذلك? وأين الشروط? وختم الحو حديثه بالسؤال: لماذا تم تزويد مركز خاص برنكوس يعود لأمين سر اتحاد اللعبة الحالي بعدة قطع من بساط الجودو (البلاغ 16)? ومن المسؤول عن ذلك? |
|
