|
ساخرة عندما الناعي نعاني قلت: هبط جسر تاني وفاض نهر الدمع منا وطاف ع مروج الأماني ولكن .. لعل أشهر مبالغاتنا الشعبية حتى لانقول: أبلغها كانت ردة (علي هيدوس) تأييداً للزعيم عبد اللطيف بك الأسعد ضد المستشار الفرنسي المشهور «باتشكوف» وهي: باشكوف خبر دولتك سلطاننا عبد اللطيف (باريز) مربط خيلنا ورصاصنا قلّط جنيف مع الإشارة إلى أن مدينة (جنيف) كانت مقر عصبة الأمم في ذلك الزمن. |
|