|
|
قضايا المواطنين فقد جاء من خلال اتصالات المواطنين معاناة مع التيار الكهربائي وانقطاعاته المتكررة والتي أصبحت مشكلة حقيقية لسكان المنطقة المذكورة وخصوصاً في بداية العام الدراسي والآن تصبح المشكلة أكثر خطراً حيث يتقدم الطلبة للمذاكرات / طلاب التعليم الأساسي/ المرحلة الأولى . هذه مشكلة ومشكلة ثانية والتي تشكل خطراً بيئياً فهي مشكلة النظافة وقد جاء في الاتصالات أن الحاويات تعد شبه معدومة إلا في مناطق معينة إذ يضطر الأهالي إلى وضعها في أماكن غير محددة قرب المنازل ريثما يحضر عمال التنظيفات وهذا مايعرضها للتناثر بين الأحياء . أما المشكلة الثالثة فهي كثرة البسطات على الأرصفة المذكورة التي تحتل معظم الأرصفة بالمنطقة المذكورة الأمر الذي مايدفع الأهالي وأبناءهم للسير في الشوارع معرضين أنفسهم للخطر هذا من جهة أما الأهم فهو مخلفات تلك البسطات التي تبقى على الأرصفة والتي تشكل عبئاً حقيقياً على عمال النظافة نظراً لتناثرها في كل مكان . وثمة مشكلة أخرى وهي كثرة الدراجات النارية في المنطقة بأصواتها المزعجة جداً , وبخطورتها جراء قيادتها من شبان مراهقين يعمدون إلى إظهار براعتهم وقوتهم وهذا يعرض المارة للخطر, كما جاء بالاتصالات الواردة مايتعلق بمياه الشرب ومعاناة السكان في بعض الأحياء لتأمينها لذا يأمل المتصلون أن تصل مياه الشرب إلى كافة الأحياء لينعم الجميع بمياه نقية . يطالبون بإنارة الشارع ومن منطقة برزة وتحديداً الشارع الواقع علي البارك الشرقي مقابل كلية الزراعة وردت للصحيفة عشرات الاتصالات طالب القاطنون إنارة هذا الشارع ليكون عبوره آمناً فقد جاء من خلال الاتصالات أن السكان يخشون السير في هذا الشارع ليلاً متجهين من منازلهم أو بالعكس لشدة الظلام ويطالبون الجهات المعنية بإنارة هذا الشارع ليكون السير فيه آمناً وخصوصاً في بداية فصل الشتاء . البسطات تحتل الأرصفة ومن منطقة برزة الشارع العام وردت عدة اتصالات تتعلق بإشغال الأرصفة من قبل الباعة وبشكل كامل تقريباً فالبسطات تفترش الرصيف من أول الشارع إلى آخره وهذا الوضع أصبح يشكل عائقاً للمواطنين وخصوصاً طلاب المدارس وأغلبهم من المراحل الدراسية الأول / مرحلة التعليم الأساسي / هذا شيء وسلوك أصحاب البسطات شيء آخر يقول أهالي المنطقة أنه لايليق بالآداب العامة ولاسيما مايتفوه به بعض الباعة من كلام للمارة وخصوصاً للسيدات والفتيات والأهالي يأملون من الجهات المعنية إيجاد حل لهذه الظاهرة , علماً أنه لايوجد بالمنطقة أكثر من سوق يستطيع هؤلاء الباعة الوقوف فيه وبعرض بضائعهم لمن يشاء. |
|
