|
نواكشوط ونقلت صحيفة الاخبار الموريتانية الالكترونية عن الكنتي قوله على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك في رد على المفكر الموريتاني محمد ولد المختار الشنقيطي: الغريب أن فقهاء الفتنة هم الاكثر صخبا في نشر آرائهم والدفاع عنها ولم يحرض على قتلهم أحد من العلماء الذين لا يرون رأيهم ولم يكفرهم أحد ولم يحل دماءهم. وأضاف مستشار الرئيس الموريتاني: استمرأ القرضاوي منذ بداية الفتنة التحريض والتكفير ولم نسمع عالما واحدا ممن يخالفونه الرأي وهم كثر يحرض عليه أو يكفره فأين التطرف اذن؟ متسائلا: هل العلماء الذين يدعون إلى حقن دماء المسلمين وينهون عن الفتنة ويكتفون بطرح آرائهم معززة بالادلة الشرعية هم المتطرفون أم دعاة القتل المحرضون على الفوضى طلبا للديمقراطية؟. |
|