|
دمشق كونها حجر الأساس الأول للزراعة الذي نشأت منه جميع النباتات المزروعة والتي تشكل مصادرنا الغذائية حالياً، والتي تعد مصدراً يؤمن للهيئة والباحثين تحسين وتطوير الأنواع والأصناف لتتماشى مع تغيرات البيئة المستمرة، وتحسين الإنتاج وتأمين استمرارية الجنس البشري من خلال تأمين استمرارية مصدر غذائه. وعليه خصصت الهيئة جزءاً من عملها البحثي لدراسة التنوع الوراثي لطرز الإجاص السوري البري واستخدام المؤشرات المورفولوجية والجزيئية وإمكانية الاستفادة منها في برامج التربية والإكثار مع انتخاب أصول التفاح بالاعتماد على المصادر الوراثية المحلية وتنوعها للتفاح البري، إضافة إلى دراسة الأهمية الاقتصادية والزراعية لطرز الزيتون البري المعمرة والأصول البرية للوز في الساحل السوري. |
|