|
|
شباب
فاتن إبراهيم طالبة جامعية: سورية كانت ومازالت وستبقى قلعة التحدي والصمود وستبقى السيف البتار في وجه من يحاول الاقتراب من شعبها وقائدها، نحن شبيبة الثورة جنود الأسد نقدم أنفسنا وأرواحنا رخيصة ليبقى قائدنا الأسد ولتبقى سورية الأسد قلعة الصمود
والعز والكبرياء.نحن معك يا سيدي الرئيس يداً بيد يا سيد الوطن وتاجاً على رأس كل سوري،ودائماً نردد كلمتك سورية الله حاميها. لما صالح- طالبة جامعية: الأحداث التي تجري حالياً تنفذها مجموعة لا تمثل سورية ولا تمثل وجهة نظر
الشارع السوري بل تمثل أفكارهم الخاصة التي يتلقونها من الخارج وممن هم أتباعهم وذيولهم، هذه التصرفات هي تنفيذ لمشروع مسبق يهدف إلى تقسيم الوطن ،الأحداث التي يتم تجهيزها وهي تهدف إلى البلبلة وتخويف الناس والتشكيك بحبهم للوطن و الإعلام يضخم الأحداث بطريقة مشوهة،نحن في سورية مجموعة
واحدة ، شعب واحد طول عمرنا كنا معك ورح نبقى معك ونحن نريد التطور ومواكبة الدول الأوروبية,ولكن بأجندتنا السورية وبقيادة السيد الرئيس بشار الأسد. رشا عبود- طالبة جامعية: سورية ستظل قوية بإذن الله بالرغم من هذه المحن فنحن بلد الممانعة وقلعة الصمود كما يجب على شبابنا الغالي والصامد المزيد من الوعي والتفاف حول بعضهم البعض فإلى شعب سورية الأبية
إلى أشبال الأسد ادعوكم إلى عدم التأثر فنحن كشعب سوري بعيدون كل البعد عن هذه النعرات ولا يسعني في النهاية سوى التحلي بالإيمان والصبر وكما قال السيد الرئيس بشار الأسد أدام الله عزه سورية الله حاميها. علاء نعمان: أقول من كل قلبي وبكل صدق أنا والكثير من أبناء الوطن أننا فداء للوطن ولسيد الوطن السيد
الرئيس بشار الأسد إننا لن نسمح نحن شباب سورية الواعي لشرذمة من الجهلة والغرباء عن سورية وعن تاريخنا بأن يضعوا الفوضى بيننا فنحن نتعايش مع كل الفئات بالمجتمع وكل الطوائف والمذاهب محبة وتفاهم ويجمعنا في ذلك قواسم مشتركة هي محبة الوطن ومحبة القائد ونقول من القلب أدام الله سورية درعاً
حقيقياً في وجه الغزاة والجهلة وأتوجه إلى كل الشباب السوري وأقول لهم بأنه علينا واجب وطني كبير بالتصدي لدعاة التخلف والجهل من خلال الرد عليهم سواءً على الانترنت وفي كل مكان أو طريق يتحصنون به وإخبار الجهات المعنية عنهم(أدام الله سورية وقائدنا السيد الدكتور بشار الأسد الذي نجدد مبايعتنا له إلى الأبد).
مياس منون خريج معهد متوسط: تحية من القلب على من هو داخله، على الشجاع، إلى القائد المقدام ابن الوالد والقائد الخالد، على المواطن والطبيب والرئيس بشار الأسد.. نحن هنا كلنا فداك يا قائدي فداء لسورية الأبية سورية الصمود، نقول إلى الخونة والعملاء والمرتزقة لن تستطيعوا أن تنالوا منا نحن الشعب السوري الأبي،نقول لهم لن تستطيعوا تفرقتنا فنحن
إخوة بعهد الله ومحبة القائد والوطن،إن كل هذه الحملة الصهيونية المتغطرسة هدفها النيل من سورية أولا لأنها رمز الصمود العربي وثانيا لأنها دائما تدافع عن قضايا الشعوب المسلوبة وأهمها القضية الفلسطينية التي لطالما وللأسف نسيها العرب.. فكل هذه الحملة لتدمير القضية وتدمير الوحدة الوطنية، ولكن أقول لهم انتم تجابهون الجبال فالشعب السوري معروف
بوحدته ,بتضحيته فداء للوطن والأرض والعرض،نحن معك يا سيادة الرئيس الدكتور بشار الأسد.. نحن نقدم الغالي والرخيص فداء لك ولأمنا الغالية سورية ونحن بإذن الله وكما قلت يا قائدي:سورية الله حاميها وأقول لك:طالما أنت قائدي لن أركع ولا الشعب السوري يركع محمد سلمان من طرطوس: الوطن غال والوطن عزيز والوطن شامخ لأن الوطن هو ذاتنا.. هذا ما كرسه القائد الخالد حافظ الأسد في نفوسنا وهذا ما عظمه وثبته قائدنا الشاب السيد الرئيس بشار الأسد, ما حدث لسورية ليس بجديد فالشجرة المثمرة هي التي تضرب
بالحجارة ولن تزيدنا هذه الأزمة العابرة إلا وحدةً وصموداً, شبابنا السوري أكبر من أن يتوه في تزييف الوقائع وهو ذو تاريخ غني بالتصدي لكل معتد منذ أن تفتق فجر هذا الوطن الأبي وقائدنا الشاب ليس بعيداً عن واقع شباب أمته فهو نبراسنا وقدوتنا ورمز وطننا الشامخ. أمل بركات خريجة معهد متوسط: إلى سيد الوطن وقائد الأمة السيد الدكتور بشار الأسد نحن معك وإلى الأبد وسوف نظل نسير خلف قيادتك الحكيمة الواعية ونعدك دائماً بأننا الصامدون الأقوياء في وجه الأعداء والطامعين الذين يستهدفون تفرقة أبناء وطننا الغالي.
بالروح...بالدم....نفديك يا بشار الأسد.....نحن معك حتى آخر قطرة من دمنا... ريتا علي خريجة أدب عربي: بسم الله الرحمن الرحيم: بسم الله أحمده وأشكره،بالبسملة أبدأ بخالص شكري وامتناني واعترافي بفضل الله سبحانه وتعالى على هذا البلد العظيم وهذه الأمة العظيمة بوجود قائد شاب وعظيم هو القائد الدكتور بشار الأسد في قيادة بلدنا الغالي سورية . نحن من القلب نحبك لان قيادتك حكيمة فعلاً ولأنك أقمت أسس ودعائم المحبة بين الأديان كافة،وبين كل طوائف الشعب أرسيت دعائم محبة ليست موجودة في أي دولة من دول العالم لهذا يريدون إضعافنا ولكن أريد أن أقول شيئاً مهماً:نحن شعب سوري واعٍ نسير خلف قيادتك الحكيمة واعين تماماً للمخطط الاستعماري الصهيوني ضد سورية واعين تماماً لذاك المخطط الذي وضع منذ سنوات لإقامة شرق أوسط جديد ولكن بالخط الكبير خسئتم يا أعداء الحرية، خسئتم،فالسيد الرئيس بشار الأسد هو أغنى رجل في العالم إذ إن ثروته تبلغ/23/مليون شبل من أشبال الأسد هم مستعدون للتضحية بدمائهم وأرواحهم فداء للوطن وقائد وحبيب أبناء الوطن فخسئتم يا أعداء الحرية ولبيك للموت يا وطننا الحبيب ويا قائدنا الحبيب بشار حافظ الأسد. أريج حسن: المخطط الإرهابي كله يرتكز على الشباب السوري كركيزة مهمة يتجه من خلالها لتصعيد التوتر وعلينا نحن الشباب أن نكون في الاتجاه المعاكس أن نكون الشباب الواعي المنظم المنفتح على وسائل الاتصال والمتعامل معها لنشر جرائم هذه الأعمال الإرهابية وإظهارها للرأي العام داخل وخارج سورية وليحفظ الله هذا البلد ولينشر الأمان في أرجائه وكلنا صف واحد ويد واحدة وقلب واحد ينبض مع قلب قائد الوطن الرئيس بشار الأسد. محمود غانم شاب: والله لا أبيع حبة تراب من تراب وطني مقابل قنطار من المال والله على ما أقول شهيد فلا مال ولا جاه أكثر من وحدة وطني وشعبي فهذا إيمان مطلق إلى أبناء سورية الكرام إلى من حوت أفكاركم أسمى آيات الحب والعطاء.إلى كل أطياف الشعب كافة، نحن سوريون ثوريون على كل أشكال الفتن والطغيان والعدوان فنحن لنا هدف واحد وفكرنا وقلبنا واحد وقائدنا واحد وربنا واحد فأرجو من الطوائف الوقوف صفا ًواحداً خلف هذه القيادة الحكيمة ولا نجعل أيادي خبيثة تسيطر على أفكارنا ومصيرنا فلنقف صفاً واحداً جنباً إلى جنب في وجه هذه الحرب الباردة ونوجه تطلعاتنا إلى أمجاد أجدادنا(جول جمال ،الشيخ صالح العلي...)فالهدف واحد والقلب واحد والمقصد واحد فكما دخلها العدو فاشلاً أبقوه فاشلا وبإذن الله سوف نكلله بالفشل فهذا ما سيأخذه من شعب سورية. محمد زهيا: لا للعدو الغاشم، كلنا فدا الوطن وفدا قائدنا الرئيس بشار الأسد كل ما يحدث ضد وطننا والفساد لا نرغب به ولن أقول إلا ثلاث كلمات ( الله، سورية، بشار وبس )والله يحمي رئيسنا وينصره على أعدائه ونحنا معك يا سيدي الرئيس وبالروح بالدم نفديك يا بشار علي حمدان: أود أن أقول للعدو الغاشم أن مخططاته سوف تنتهي بالفشل لان الشعب السوري واع ومتماسك نحن أخوة سواء مسلمين أو مسيحيين يجمعنا حب الوطن والقائد وكما يقال: الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها فسيأتي يوم على هؤلاء المتمردين يقولون يا ليتنا كنا ترابا..باعوا ضميرهم لقاء المال، وكما قال السيد الرئيس: سورية الله حاميها. شعبان رمضان:أود إهداء السلام والتحية للقائد الدكتور بشار الأسد رافع كرامة الأمة ونقول له أيها القائد العظيم لن تؤثر فينا كل هذه الأعمال التخريبية والقتل والدمار... بل تزيدنا إصرارا ونحن معك إلى الأبد سامي احمد:نحن لن نتأثر بكل ما يدور من امتحان لمحبتنا للسيد الرئيس بشار الأسد فهو أبونا وأخونا وقائدنا في مسيرة بناء سورية الحضارة. حمزة علي:نحن بحاجة إلى وعي والى ضبط نفس ولا نستسلم للاستفزاز الذي يريد أن يحبط محبتنا للقائد بشار الأسد،أما الإعلام الغربي فإنه ينفذ مؤامرة على النظام السوري بهدف تخريب التعايش بين الأديان بينما الواقع يقول على لسان الشعب السوري بأننا جميعا نفدي القائد ونتمنى أن ينقل إعلامنا صورة أفضل وحقيقية أكثر وان يحارب الإعلام الغربي. نعيم أحمد: نتمنى أن ينفتح كل الشعب ويعي ما يجري في البلد كل ما يحصل وتبثه الفضائيات هو كذب وافتراءات تقول أن الشعب يتظاهر ضد الحكومة والسيد الرئيس الدكتور بشار الأسد بينما الذي تم رصده ونشره حاليا عبر الفضائية السورية هو عكس ما تبثه القنوات الفضائية الغربية وهو تشويه للحقيقة واستغلال أحداث خارجية ونسبها للوطن هذا كشف حقيقة هذه المحطات التي تنتمي إلى مشاريع غربية بعيدة كل البعد عن الحقيقة وعن الشارع في طرطوس وفي سورية,نحن نريد أن نرى الحقيقة التي تجري في الشارع وليس المزورة لان الحقيقة تظهر حب الشعب لقائده السيد الرئيس بشار الأسد. أيهم حسن: سورية قلعة الصمود وقائدها سيادة الرئيس بشار الأسد قائد الأمة وملهمها ورمز الصمود العربي في وجه الصهيونية والفتن ستبقى سورية قبلة العرب والعالم وقائدها مفخرة العرب نحن شباب سورية وشبيبة الأسد جند أوفياء لمسيرة القائد الدكتور بشار الأسد أقول للجميع إن سورية ستبقى حرة أبية عصية على كل الفتن والمؤامرات،نحن شباب سورية مستعدون في كل دقيقة وفي كل زمن للتضحية والشهادة فداءً للوطن وقائد الوطن السيد الرئيس بشار الأسد وأقول للجميع وللموتورين والمأجورين محرضي الفتنة لن تنجح الفتن في سورية الأسد ولن ينجح عملكم في أجندات لا تنتمي إلى الوطن هذه الأجندات التي تهدف إلى زعزعة الاستقرار في سورية وسلاحنا في مواجهتكم حب الشعب العربي السوري لقائده الدكتور بشار الأسد الذي نبايعه هذه المرة إلى الأبد. رنا غانم: سورية كانت وستبقى قوية متماسكة بوجه الصعاب و ما تمر به هذه الأيام لن تزعزعها أو تزعزع محبتنا نحن شباب الأسد على امتداد ساحة الوطن ولن يضعف قوة سورية بإذن الله طالما القائد العظيم الدكتور بشار الأسد هذا القائد المحبوب من كل فئات الشعب السوري وأطيافه كافة فنحن لنا يد واحدة بجميع الطوائف نتحدى أعمال الشغب والبلطجة والمندسين من الخارج ونقول لهؤلاء أنكم لا تعرفون من هو الشعب السوري لأنه يحب بعضه ويحب قائده ويقف صفاً واحداً خلفه وبكلمة واحدة قالها قائدنا نقول لهم سورية الله حاميها. |
|
