|
منوعات وتوزع الابتسامات على الأشجار والزهور المحيطة بها في السهول التي تسورها من كل الجهات..
مغرقة في التاريخ.. زاخرة في الحضارة... شاهدة على تعاقب الأجيال التي مرت على هذه المنطقة وكل جيل أضاف لبنة في مدماك الحضارة التي تراكم التراث الفني وتتواصل مع بقية مناطق بلدنا الحبيب سورية.. هي الشاهد،
وهي المشارك وهي التي ستبقى مادامت الحياة تدور عجلاتها.. لأن السوريين صناع الحياة وصناع الحضارة. الشميميس.. حضارة ليست للنسيان.. وذاكرة الشعوب تشهد.
|
|