منوعات الأحد 3-6-2012 أصبحت معلماً من معالم دمشق حيث يؤمّها المواطنون للتزوّد بالراحة والاستمتاع بجمال خضرتها فالطفل يجد ضالته بالجلوس بين أحضانها واللعب مع فراشاتها
وما يحمل من ألعاب بينما يرقب الأهل ضحكات فلذات أكبادهم وهم مبتسمون ومرتاحون على العشب النضر.