|
منوعات لكن الأيام لم تسر به كما أراد وانتهى به الحال بتقديم وصلات موسيقية بواسطة البيانو الخاص به، وآخر ما تبق له من ممتلكات بالشارع. فتحول الشارع إلى بيته ومصدر رزقه، فمنذ أكثر من 20 عاما لجأ دونالد غولد إلى الشارع بعد أن أغلقت كل أبواب النوادي الليلية والمقاهي الفنية ببريطانيا أمامه، كونه يتبع مدرسة الموسيقا الكلاسيكية التي لم تعد تتناسب مع العصر. |
|