|
شباب ألم تصدقيني أم أصبح الناس يكذّبون حتى صور الجريدة؟ حتى جرائد اليوم تحولت مسرعةً كالطوفان إلى أحرف لا تدخل العقل
أحببتك.. كلمة كم رسمتها ولونتها وباتت من أجمل الألحان وكم تعتريني أفكار عديدة ..أأركض مسرعاً أبكي أم أتيكِ على حصان أبيض.. وبينما أحلم تذهبين.. تختفين وتعود مشاعري وحيدة.. لم تكوني يوماً بعيدة تتآكل أحاسيسي كما تنهش الوحوش الطريدة.. وتعود لي أشلاء وبقايا إنسان عندما أحلم بك تولد أيامي وتصبح سعيدة.. أبحر بعينيكِ كقبطان وأمواج الابتلاء تقتلع الحنان من كل الأسماك.. اقتلعت زهور هذا المكان وجلست أنتظر رموشك هل يستيقظان.. جلست أكتب هذه القصيدة .. وما بين عام وعام لازلت أنتظر أن تزهر رموش.. وحتى الآن لم تنته القصيدة. |
|