|
منوعات وذكرت إذاعة فرنسا الدولية أن أربعة علماء من جامعة بوردو طوروا البرنامج الذي سيتمم في الولايات المتحدة، بما أن القــــــوانين الفرنسية تحـصر استــــــــخدام تقنية الحمض النووي بالأطباء. ويمـــــــكّن هذا التطــــبيق من ترجمة بيانات فحوص الحمض النووي، وتحويلها إلى 3 غيغا بايت من المعلومات، التي تضيء على مخاطر الإصابة بأمراض، كما تظهر علامات الخطر بالأحمر. غير أن باتريك غادري من مجلس الأخلاقيات الطبية الوطني في فرنسا، قال: «إن هذه التقنية قد تثير خوف المستخدم من دون ســـــبب، بما أنه لا يمكن الاعتماد على فحوص الحمض النووي دائماً». |
|