|
شباب ، ويحلق الشوق على أجنحة الهذيان إلى دنيا مورقة ألواناً وأساطير وحين تلوذ الأشجار وأعمدة الشارع بوحدتها، حينئذ...أرسم وجهك فوق وسادة صحوي شعراً أقرؤه شوقاً وحنيناً أرسمه حقل زهور وأفرغ وجهي في طيب عطاياه ,أرسمه قمراً، قزحياً وأعانقه...وأسافر في دنيا الأحلام. |
|