|
منوعات أصيبت بغيبوبة وشلل وأصبحت خرساء، ما اضطرها للإقامة مع والديها، لعدم تمكنها من خدمة نفسها بنفسها وخدمة ابنها الصغير. وقال أحد الأطباء الذين حضروا العملية:إن نبض ليندا بعد تخديرها انخفض بصورة مفاجأة وتم فوراً حقنها بمادة الاتروبين وعمل مساج مكثف للقلب. وبعد انتهاء العملية نقلت إلى غرفة الإنعاش. اكتشف الأطباء مضاعفات عديدة لدى لندا، ودخلت في حالة غيبوبة لعدة أسابيع. وأبلغ الأطباء والديها بإصابة دماغها بضرر وطلبوا منهما الموافقة على فصلها عن أجهزة إدامة الحياة. رفع والدا لندا شكوى ضد المستشفى الذي أجريت فيه العملية، واعتبر الطبيب المخدر مذنباً في الحادث وحكم عليه بالسجن لمدة 30 شهراً. |
|