|
رياضة إلا أنه نال الإعجاب لمستوى لاعبيه ذوي الأعمار الصغيرة.نادي الشباب كيف عادت له الحياة بعد أن توقفت لأعوام.
(الثورة )التقت مدرب الفريق ياسين عبد العمر فقال: لقد تسلمت دفة الفريق مع بداية مرحلة الإياب فوضعت نصب أعين اللاعبين مدى أهمية بقائنا في دوري الأضواء ولذلك عملت بجهد كبير بمساعدة إدارة النادي التي نفذت كافة طلبات اللاعبين مقابل الالتزام بشكل جدي بالفريق وكان التمرين يومياً وأن اعتمد حالياً على اللاعبين ذوي الأعمار الصغيرة من الأشبال والشباب والرجال وجميعهم يشكلون الفريق واعتمادي عليهم في الأعوام القادمة ولم تهمني النتائج في الموسم المنصرم إذ سيكون للفريق ترتيب آخر في الموسم المقبل كما تطالب الإدارة بعودة اللاعبين المميزين لصفوف الفريق وهم فراس الأحمد مع الجيش وخالد الموسى مع الشرطة وفيصل الفواز مع النواعيرو هشام شويخ وهؤلاء هم من خيرة اللاعبين بالنادي ولكن لمرور النادي بظروف مختلفة استطاعت بعض الأندية أن تأخذهم بالإغراءات المالية ولكن سنقوم حالياً بالعمل على عودتهم وتأمين رواتب اللاعبين بحيث يبقون ضمن صفوف النادي لأن همنا واهتمامنا الأن هي كرة اليد في النادي.والهدف من ذلك العودة بالنادي إلى المقدمة حيث موقعة الطبيعي, معظم أندية المقدمة أخذت لاعبي الشباب الذي لديه قواعد كبيرة وبمجرد الاعتناء بها يكون لدينا فريق ممتاز خاصة وأنها اللعبة الشعبية المحببة في المحافظة يذكر أن نادي الشباب من الأندية العريقة في سورية ويمتلك قواعد ضخمة في لعبة كرة اليد ولذلك على اتحاد اللعبة العمل على تهيئةهذه القواعد بدلاً من الاعتماد على فريق واحد يأخذ اللاعبين المميزين من كافة الأندية لأنه مستقر مادياً في حين أن معظم الأندية إن لم نقل كلها تبحث عن من يعيلها لدفع مستحقات اللاعبين.كما أن الاعتماد على ناد واحد لا يصب في مصلحة كرة اليد السورية ولذلك يجب دعم كافة الأندية وتوفير الاستقرار المادي لها عن طريق الشركات الراعية التي سمعنا بها منذ سنتين. |
|