|
مســـــــــاهمات شـــــــــبابية ونسيجها الصدق والوفاء... يتخللها العهد والولاء... أنتِ أرقت أفكاري وحرمت النوم من أجفاني ليتك قريبة مني لأمتع ناظري من ملامحك الجميلة، وأستنشق نسماتك العليلة، ليتني بجوارك لأضمك إلى حنين صدري، وأتدفأ بحنانكِ. كفى... أن أتنفس من الصدر حين ألقاكِ... وتهيج براكيني لفرقاكِ، ليتكِ تعلمين أن البعد يجرحني والحرمان يقتلني، وما أريد إلا أن أقول لكِ إني على عهدي مهما طالت سنيني ومهما كانت ظروفي وأيامي... ولن أنسى لحظة واحدة قضيتها معك بعد أن أصبحت أسيراً لعاطفتك وروعتك وعابداً لملاكك الطاهر في محراب حبكِ...، وفي الختام إليكِ مصداقية حبي.. أحبكِ... أحبكِ... ودمتِ لي. |
|