|
طب هل تعاني من ارتفاع الكولسترول في الدم?. إذا كان الأمر كذلك فعليك بالإكثار من تناول التفاح والكمثرى لاحتوائهما على الفيبر والذي يساعد على تخلص جسمك من الكوليسترول الزائد في الدم عن طريق خروجه مع البراز وهو ما كشفت عنه الدراسات الطبية الحديثة... لهذا ننصحك بالإكثار من التفاح والكمثرى مع ضرورة تجنب المأكولات الغنية بالدهون حيث تؤدي هذه المأكولات إلى فرز الكبد لمزيد من الكوليسترول بالدم. ويذكر أن ارتفاع الكوليسترول في الدم يؤدي للإصابة بأمراض القلب المختلفة لهذا يحذر من إهمال العلاج. الجديد في الطب توصل فريق من العلماء الأميركيين إلى أن الخلايا الدهنية في الجسم, تساعد البنكرياس على أداء وظيفته في إفراز الأنسولين. ويرى الباحثون في كلية الطب في جامعة واشنطن الأميركية, أن النتائج الأولية لهذه الدراسة تعد الأولى من نوعها, التي تكشف النقاب عن آلية جديدة للخلايا الدهنية قد تساعد في إيجاد وسائل علاجية أكثر تطوراً في علاج السكر فئة »2« الذي يعتمد كيفية تمثيل الأنسولين في الجسم, بخاصة بين المرضى الذين يعانون مشكلات في هذا الصدد والمسببة للمرض. وقد أظهرت التجارب العملية التي أجريت على الخلايا الدهنية للفئران, إفرازها بروتيناً يساعد على إفراز البنكرياس الأنسولين, المصدر الرئيسي والوحيد له. سنة أولى مدرسة دخول الطفل المدرسة لأول مرة هو في حد ذاته تجربة مثيرة, فهناك سيلتقي أصدقاء جدداً, وسيصبح له مكان خاص يجلس فيه بصورة يومية ويمارس أنشطة مسلية, ولكن بعد أن يمضي الإحساس بالإثارة, ويبدأ الروتين اليومي المعتاد, يشعر الطفل بالارتباك من تلك النقلة الكبيرة التي حدثت في حياته بصورة مفاجئة. في الحقيقة, يقول الخبراء إن شعور الصغار بالقلق يمكن أن يسبب لهم انتكاسة بعد الأسابيع أو الأشهر الأولى من بدء الدراسة, والخطأ الكبير الذي يقع فيه أغلبية الأهالي أنهم يعنفون أبناءهم ويبالغون في حثهم على الانضباط, بدلاً من ذلك عليهم أن يتحدثوا معهم حول الأسباب التي دفعتهم للشعور بالضيق من المدرسة, فمثلاً يجب أن تهتم الأم بأن تسأل طفلها بصفة يومية كيف أمضى يومه في المدرسة? وتسأله عن المعلمة وعن رفاقه الجدد, ويجب عليها ألا تتعجل الأمر, ربما يستغرق انسجام الطفل مع المدرسة شهوراً, أو ربما يأخذ العام الأول بأكمله. وينصح بأن تزور الأم مدرسة طفلها من حين إلى آخر لتتحدث مع معلمته عن أحواله, وتطلب مساعدتها في التغلب على ما يواجهه طفلها من صعاب, وأن تحاول أن تحببه في المدرسة, كأن تعرض عليه صور أخوته عندما كانوا في مثل سنه ويذهبون للمدرسة, وتحدثه عن المزايا التي توفرها له المدرسة والتي هي غير موجودة في المنزل, والأهم من هذا كله أن تصبر عليه قليلاً ولا تدفعه إلى تقبّل المدرسة غصباً عنه. |
|