|
منوعات
جاء عبر تقرير لـ (سانا) حيث أشارات الفنانة التشكيلية نرمين إلى أن كل لوحة من لوحاتها لها قصة مختلفة وأنها استخدمت تقنية الألوان الزيتية الحارة لتعبر عن الشغف والحب والعشق لمدينة حلب متبعة المدرسة الانطباعية الرمزية. وأشار مدير الثقافة في حلب جابر الساجور إلى أن المعرض هو الأول من نوعه في قاعة العرش بقلعة حلب والذي يعتبر دليلاً على أن إعادة الاعمار قائمة لترميم كل ما خربه الإرهاب، لافتاً إلى دعم مديرية الثقافة لكل الفعاليات التي تقام في هذا الصرح الأثري لتعود لعهدها ذات امتداد إنساني وحضاري كبير. ومن زوار المعرض الفنان التشكيلي رامي أبو ردن الذي نوه بلوحات الفنانة التشكيلية نرمين والتي عبرت عن نبض الحياة والأمل من خلال الألوان وتجسيد معالم حلب الأثرية، وهذا ما أكدته الفنانة التشكيلية سوزان الحسين، مشيرة إلى طابع الحزن الذي تجسد في لوحات المعرض أثناء الحرب الإرهابية مع وجود فسحة للأمل. |
|