|
دمشق والفصل بينهم وبين ذوي الاحتياجات الخاصة باعتبار التعبير الأخير يمكن أن يطلق على أي شخص يحتاج للمساعدة كالطالب الجامعي والمرأة الحامل والمسن، لذا كان من الضروري التمييز بينهما. وأفادت مصادر دائرة رعاية المعوقين إلى الاقتراب من وضع اللمسات الأخيرة لإجراء مسح شامل للإعاقة لتحديد الأسر المحتاجة ومعرفة نوع الخدمة المقدمة وتدارك الفجوات والأخطاء إن وجدت. مع تبني نهج واتجاه جديد في مقاربة المسائل المتعلقة بالإعاقة يستند إلى احترام حقوق وإمكانيات جميع الأشخاص ذوي الإعاقة ويمكن أن يكون انطلاقة في اتجاه دعم حقوقهم والحد من تعرضهم إلى الإقصاء والإساءة. |
|