|
دمشق إلا أنه كان هناك إقبال عليها لإمكانية شراء عشر قطع بـ 100 ليرة سورية يا بلاش. الآن أي قطعة بـ 100 ليرة أيضاً هي الأخرى تعتبر إلى حد ما ستوكات لكنها حسب إحدى الزبائن «بتمشي الحال» لكن بالمقابل عند دخولك إحدى تلك المحال التي تبيع كل قطعة بـ 100 ليرة أو كل قطعة بعشر ليرات سورية تصادفك قطع أخرى تباع بأكثر من هذا الثمن، أي أن أسعار المعروض عكس أسعار الداخل وهدفها جذب الزبائن. واللافت بتلك الظواهر أن هناك تحفاً ولوحات وأدوات زينة تعتبر جيدة وأسعارها مقبولة قياساً لنفس الأنواع في المحلات المعروفة. وحسب أكثر من زبون فتلك الظاهرة تفي بغرض أصحاب الدخل المحدود، أما البائع فيقول إنها مفيدة ومربحة بنسبة مقبولة للطرفين. |
|