|
منوعات فرغم كل زخم التكنولوجيا مازال صدى جمالها يحفر في الذاكرة الشعبية مدفوعاً بقوة الحنين إلى إحياء هذا التراث الثر والمتنوع بين عشق الأرض ومياهها والبئر وحكاياتها وهمس الصبايا وضحكاتهم على الغدران والعيون
وقد ارتدين ما جادت به الألوان موشّى بأنامل صنعت منه مطرّزات جعلت منه تحفة في عالم الأزياء الشعبية ، ولم تغب المشغولات اليدوية الرائعة عن سحر المنظر وبهاء الصنع والصانع والمصنوع . إنه تراثنا قصة عشق للأرض والخضرة والماء لا تنضب فهي تستمد غزارتها من ينابيع تفيض على أديم الأرض لتسقي قلوب ملأها الحنين إلى الماضي القريب . |
|