كما يعمل اي بلد لحماية شعاره الوطني وقد نجحت في ذلك ولكن الى جانب هذا الشعار كرست المؤسسة شعارا اخر حفظه كل من سافر على طائرات المؤسسة وهو :السورية تعني التأخير ففي ليلة واحدة خلال ست ساعات يوم 19/8/2006 تأخرت السورية القادمة من باريس من 2,00 الى 3,15 ومن طهران من 2-2,35 من استنبول 1,30-1,45 ثلاث رحلات في ليلة واحدة ولا نعلم كم رحلة في النهار بهذه الميزة ستنافس مؤسسة الطيران السورية الشركات الخاصة التي دخلت الى سورية لتسيير رحلات فهل سنشهد شعارات مرحلية اخرى كالخسارة لا سمح الله ان بقيت تعمل بهذا الاداء..?!.‏