|
حماية المستهلك فقد قام الصينيون البلد المنتج والمستهلك رقم واحد لهذه الأدوات بتقنين استهلاك الأخشاب حيث تفقد الغابات الصينية /25/ مليون شجرة حور سنوياً وذلك حسب احصاءات حكومية وتحاول الصين أن تقلل استهلاكها المحلي من /45/ مليار زوج من الأعواد الخشبية بادراج استخدام الأعواد البلاستيكية الدائمة لعدة مرات, وتشجيع الناس على اصطحاب أعوادهم الى المطاعم كما تسعى لارغام آلاف المصانع الصغيرة المنتجة في الصين والتي تستخدم مايربو عن /100,000/ عامل الى التحول لاستهلاك الخيزران أو /خشب الفقراء/. وبما أن من شب على أعواد الخشب شاب عليها فان الحكومة الصينية سنت أعتى القوانين لتجبر شعبها على التطبع ففرضت ضريبة اضافية تبلغ /5/ بالمائة على الأعواد الخشبية على أن تشمل ال/15/ مليار زوج التي تصدر سنويا ويشكل ماتستورده اليابان من هذه الأخشاب مانسبته /99/ بالمائة من استهلاكها المحلي من الأعواد الصينية الخشبية. وأدوات صحف يابانية أن الصين ستوقف صادراتها الخشبية الى اليابان بحلول عام /2008/, وعلى الفور قام وكلاء الأعواد في اليابان بالتحول عن المصادر الصينية الى أخرى فينامية وأندونيسية وروسية. |
|