|
مجتمع الجامعة ناقش مجلس التعليم العالي أسس القبول الجامعي بما يتفق والطاقات الاستيعابية لدى الجامعات والمعاهد واهتمامات الطلاب ورغباتهم ومقدراتهم العلمية في مجالات اللغات الأجنبية ولاسيما الإنكليزية والفرنسية, وقد أوصى المجلس بالتنسيق مع وزارة التربية للوصول إلى أسس ومعايير موحدة. كما ناقش المجلس أسس القبول في كليات الهندسة وأقر اعتماد توحيد القبول في كل من الكليات الهندسية في السنة الأولى وتوزيع الطلاب على الاختصاصات بعد اجتياز السنة الأولى إضافة إلى معيار الثانوية العامة. أوائل يطالبون بإنصافهم السويداء-عصام الأعور تتضمن التعليمات الصادرة من وزارة التعليم العالي حول قبول الطلاب الأوائل في الثانوية المهنية الصناعية في الكليات المقابلة لاختصاصهم ما نسبته 3% من عدد الناجحين وشرطاً يقول إن المهن التي يقل عدد الناجحين فيها عن/15/طالباً لاتستفيد من هذه النسبة, وبالتالي يراها الأوائل في المهن التي لم تحقق هذا الشرط إجحافاً بحقهم ومثالنا على ذلك مهنة /الحدادة ولحام المعادن/ في السويداء حيث بلغ عدد الناجحين فيها /14/طالباً وبالتالي الطالب الأول في هذه المهنة لم يستفد من الدخول إلى الكلية. المطلوب تعديل البند المتعلق بعدد الناجحين في كل مهنة وقبول المتفوق الأول بغض النظر عن عدد الناجحين. المرجع مقابل الهوية تعتمد كافة الكليات بجامعة دمشق تقديم المراجع والكتب من مكتباتها إلى الطلاب كافة كي يستفيدوا منها خلال حلقات بحثهم أو عند قيامهم بأبحاث أو رسائل ماجستير في الدراسات العليا.. إلا أن مكتبة الجامعة كي تضمن عودة هذا المرجع أو ذاك الكتاب فإنها تأخذ من الطالب هويته الشخصية كرهن عندها لحين عودة الكتاب.. إلا أنه وبحال غياب الهوية الشخصية من بعض الشباب يشعرون بالخوف والقلق خلال تجوالهم بالشوراع والساحات العامة فهل سينجح الطالب بالحصول على المعلومات التي يريدها من هذا المرجع وهل سيوظفها كما يريد مع خوفه وقلقه الذي يعاني منه من وقت لآخر?. ندرة المراجع العربية تدرس في كلية الاقتصاد وفي الدراسات العليا مواد وهي عمليات مصرفية وأسواق مالية..إلا أن طلاب قسم الاقتصاد في الجامعة هم أميون بهذا المجال وبعيدون كل البعد عنه,والسبب بذلك أنهم لم يدرسوه خلال سنوات دراستهم الأربع إلا أن الأساتذة يطلبون منهم البحث عن المراجع المناسبة بهذا المجال والتعمق فيها جيداً. إلا أن الطلاب وخلال بحثهم لإتمام رسائل الماجستير فإنهم لا يجدون سوى المراجع الأجنبية لذلك يتمنون على أساتذتهم والمختصين إيجاد عدد من المراجع في اللغة العربية. انعدام المرجعية بجامعة دمشق توجد في كلية الاقتصاد وقسم الاقتصاد المالي والنقدي خمس مواد من أصل ثماني مشتركة فأين التميز لكل قسم? وهل ثلاث مواد كافية لأن ينفرد قسم ويتميز عن الآخر بمواده ومعلوماته التي يحصل عليها الطالب ?ولذلك فأين المرجعية المناسبة بجامعة دمشق لاختيار المقررات المناسبة بكل قسم ? طلبة الماجستير كطلاب السنة الأولى شكا لنا طلاب الماجستير بكلية الاقتصاد من معاملتهم كطلاب في السنة الأولى من الجامعة وذلك بأن يقوم الطالب بكتابة كل ما يقوله الدكتور خلال المحاضرة وبذلك تكون المحاضرة بشكل تلقين فقط . لكنه مع اقتراب نهاية العام الدراسي عن كيفية دراستهم للمادة إلا أن الدكتور فأجأهم بأنه سيتكرم عليهم قبل الفحص بيومين ويعطيهم النوتة المطلوبة. و محرومون من العمل...! يعاني طلاب الماجستير في كلية الاقتصاد من مشكلة كبيرة وهي عدم قدرتهم على ممارسة العمل خلال فترة دراسة الماجستير والتي تمتد لعامين متتاليين إن لم تكن ثلاثة أعوام.. ويتساءل الطلاب هل يوجد قانون يمنع أي طالب يسجل الماجستير من العمل ?وإن صدف وكان هذا الطالب موظفاً فعليه أن يأتي بموافقة الوزير على عمله ويعاني بعض الطلاب الموظفين من مشكلات كثيرة مع أساتذتهم إن علموا أنهم موظفون. وفي بعض الأقسام من الكلية يوضع البرنامج بحيث لا يستطيع الطالب على الإطلاق الالتزام بعمل ما..مع العلم أن طلبة الماجستير في كلية الاقتصاد لا يستطيعون الإبداع برسالة الماجستير إن لم يمارسوا دراستهم بشكل عملي وهم ممنوعون من ذلك (وحلوها إذا بتنحل..) هل تذهب السنة الأولى ...?! بصدور قرار وزارة التعليم العالي تقر فيه أنه خلال ستة أشهر من صدور النتائج الامتحانية لطلاب الدراسات فعلى الطالب أن يسجل عنواناً لرسالة الماجستير. وتساءل الطلاب متى سيجدون الوقت المناسب لاختيار عنوان مناسب لموضوع الرسالة..? والمشكلة الأكبر أنه إن مضت ستة الأشهر ولم يسجل طالب السنة الأولى عنواناً لرسالة الماجستير هل تذهب عليه السنة الأولى? فصل الجامعة عن معطيات الأبحاث يختار عدد من طلبة الماجستير عناوين لرسائلهم يكونون على اطلاع ومعرفة وخبرة كافية بموضوع رسالتهم الذي سيكتبون رسالتهم حوله..لكنهم يصطدمون بعدة عوائق تمنعهم من المتابعة بكتابة الرسالة وتدفعهم إلى اختيار رسائل تقليدية معروفة ومطروحة من قبل والأسباب بذلك أولها وأكثرها ألماً أن بعض الأساتذة في الجامعات خبرتهم أقل بمجال المعلوماتية الذي يشهده العالم اليوم كذلك توجد بعض العناوين غير المطروحة ويبقى طرحها في أي مكان له رهبته فيبتعد الطلاب نهائياً عن الرسائل المتعلقة بمواضيع الفساد الاقتصادي أو الإداري أو السياسي, مثلاً لذلك لماذا يتم فصل الجامعة عن الأبحاث واعتماد مبدأ أن المواضيع البحثية وجدت لحل مشكلات الواقع لا للخوف منها والابتعاد عنها ومحاربتها إن أمكن للبعض . حجب مادة بقسم الاقتصاد العام?! هناك بعض المسؤولين الذين تدخلوا بحجب مادة السياسات المالية بألا تدرس بقسم الاقتصاد العام لأسباب?.1 ميساء العجي |
|