نتيجة انتشار المحال والورش الصناعية داخل المدينة و حولها، وما يسببه هذا من ازعاج للأهالي، وخاصة أن المدينة سياحسة بامتياز وإن المخطط التنظيمي الذي تأخر قد لحظ منطقة حرفية تنهي معاناة الأهالي، وإن محافظة ريف دمشق شكلت في مرحلة سابقة لجنة لدراسة و ضع المنشآت الصناعية في المحافظة لتقييم واقع التجمعات الصناعية و التوجيه لإنشاء مناطق حرفية، لكن وبعد مضى أربع سنوات على تشكيل هذه اللجنة لم يتحقق شيء على أرض الواقع.‏