|
منوعات فقد استخدم تقنية ثلاثية الأبعاد وأجهزة استشعار خاصة بالأنظمة البيولوجية البشرية إذ يُسجّل المٌركب الموجات الدماغية وتقلب معدل ضربات القلب واستجابة الجلد للشحنات الكهربائية الناتجة عن العمليات الكيميائية في الجسم. وتم تجربة الجهاز حيث جلست المجموعة أسفله على وسائد على الأرض وتم تشغيل مقطوعة موسيقية لإثارة استجاباتهم الانفعالية ثم تم تحليل بياناتهم العاطفية والتي ظهرت مرئيةً للآخرين بأشكال وألوان وشدة ضوئية مختلفة مثبتة عليهم من الجهاز وبدت مشاعرهم مثل ستار يختلف من شخص لآخر وفقاً لحالته العاطفية. |
|