|
منوعات حيث قام بإزالة الجلد المحترق ثم أخذ طبقات رفيعة يتراوح عرضها من 5 إلى 10 سم من الجمجمة وأخرى من الظهر والفخذ، وتبرع توءم المصاب بنصف مساحة الجلد المطلوبة. وقال رئيس قسم الحروق في المشفى إن التوءم من بويضة واحدة ما ساهم في قبول جسم المريض المحروق للجلد الجديد. |
|