|
دمشق
يقع الكتاب في 236 صفحة من القطع المتوسط ويضم ثمانية فصول تبحث على التتالي: في حروب الطغاة وإعطاء فكرة عن أشهر الطغاة في التاريخ ثم يتوقف المؤلف في الفصل الثاني عن اليوم الأسود في واشنطن ونيويورك, ومن يقف وراءاحداث الحادي عشر من أيلول, ويتناول الفصل الثالث والرابع الصراع على فلسطين, وتاريخ إسرائيل الدموي والعنصرية الإسرائيلية.وفي الفصل الخامس يستنهض المؤلف مازن النقيب الذاكرة العربية المصابة بالنسيان مذكراً بأعداء العروبة والإسلام الذين باتوا داخل البلاد, ويبحث في الفصل السادس في الخطط الأميركية كما يبحث في الفصل السابع في الاستيطان والجدار العنصري والتحكم في قانون الصراع, ويأتي الكتاب في فصله الأخير على ضرورة تحمّل المسؤولية . |
|