|
شباب يرتمي في جرحها أشلاء ناي عاثر واللحن ضم صداه.. من بعد ما قد كان همس الحزن مبحوحاً قل لي أيا من قد غزلت توغل الإعصار في جسدي وفي جسد القصيدة يرتمي لكنه رغم العويل يخيفه نبض الهدوء بخافقي وأدمعي مبحوحة صرخاتها حبلى ستولد بعد وهم بعد حلم ألف إعصار.. أو ألف قافية.. فإلى متى سأظل متكئاً على أوهامي..؟ وإلى متى سأظل عكازاً
لأحلامي..؟ يا أيها الطفل العجوز إلى متى.. ستظل عكازاً ماذا أقول لسيدي: أأقول أنه لم ينتظر عشرين عاماً آخر؟ قد بعت روحي هائماً في زورقي عينه.. ومجازف الأيام.. والأحلام لم تعرف بأني نزف عاصفة ورياحها.. الإنسان |
|