|
علوم وبيئة يتوقع العلماء أن يصبح السرطان مرضاً قابلا ًللعلاج بدلاً من اعتبار المصاب به محكوماً عليه بالإعدام،والفضل في هذا لعلاج جذري سيكون متاحا ًخلال خمس سنوات.وقريبا سيتم ترتيب تسلسل الحمض النووي للورم (الشفرة الوراثية) لكل المرضى،وهو ما يضمن وصف الأطباء للأدوية الصحيحة تماما ًلصد المرض. ويأمل الأطباء أن يكون هذا الإجراء خطوة مهمة نحو تحويل بعض أنواع السرطان إلى مرض مزمن بدلاً من كونه مرضاً مميتا. ووفقاً للمتخصصين في معهد أبحاث السرطان في لندن، فإن التقنية الجديدة يمكن أن تمكّن المريض بمرض عضال من الاستمرار في حياته بصحة جيدة لعشر سنوات أو أكثر،بدلاً من العيش شهوراً معدودة. الأخبارالسيئة تزيد الوزن كشفت دراسة جديدة أن تصور الأوقات العصيبة القادمة يجعل الناس أكثر ترجيحاً للبحث عن الأطعمة ذات السعرات الحرارية العالية. وذكرت الدراسة أن هذا التصور يثير لدى الشخص غريزة البقاء لاغتنام اليوم الذي يعيشه،إذ إن الأطعمة ذات السعرات الحرارية العالية تصير مرغوبة بكثرة.ووجدت الدراسة أن أولئك الأشخاص المبرمجين برسائل مثل «عيش يومك» كانوا يتناولون كمية طعام أكثر 40% تقريباً من أولئك الذين كانت الرسائل التي تردهم محايدة. الشاي والعسل مضاد طبيعي للبكتيريا كشفت دراسة طبية النقاب عن أن استخدام العلاجات التقليدية مثل الشاي والليمون والعسل قد يساعد على الحد من انتشارالبكتيرياالمعوية والجراثيم المعدية التي يصاب بها العديد من الأشخاص .وقد حذر العلماء من خطورة استخدام المضادات الحيوية دون الحاجة،وأن بعض الطرق القديمة للعلاج مثل الشاي والعسل يمكنها أن تكون وسيلة أخرى يجب اتخاذها للقضاء على الجراثيم، فالشاي يحتوي على مركبات البوليفينول التي لها فوائد صحية بما في ذلك قدرتها على قتل الكائنات الحية الدقيقة. قلم ينبه إلى الأخطاء الإملائية رغم أن التكنولوجيا ساعدت على التقليل من استخدام أقلام الحبر أو الرصاص في زمننا الحالي، إلا أن العلماء طوروا قلماً يمكنه المساعدة في جذب الكتابة اليدوية لتتواءم مع القرن الحادي والعشرين.إذ يحتوي هذا الاختراع على أجهزة استشعار تتابع حركة اليد،وتدفع القلم إلى الارتجاج عند ارتكاب خطأ إملائي.ويمكن أن يتطور القلم في المستقبل، ليكون متصلاً بالإنترنت اللاسلكي وخلق تطبيقات مخصصة للقلم، حتى يتمكن المستخدمون من وصله إلى الأجهزة المتعددة. |
|