|
|
أبجد هوز أو لنقد وجهناه.. لأننا نشعر عندها أن سلطتنا التي يطلق عليها الرابعة تتكامل مع السلطات الثلاث لما فيه خير ومصلحة وطننا ومواطنينا.. هذا الخير.. وتلك المصلحة التي نص عليها دستور حزب البعث العربي الاشتراكي.. والدستور الدائم للجمهورية العربية السورية.. ونهج التصحيح.. ومسيرة التطوير والتحديث.. ونسعد أكثر طالما نحس ونلمس أن قيادة حزب البعث حريصة دائما على توفير مناخ جيد من الحرية لعملنا الإعلامي وطالما نتأكد أن العمل جار وبوتيرة عالية لتعديل قانون المطبوعات النافذ ولا سيما أن التعديل يتضمن إلغاء حبس الصحفي.. وأيضا لإصدار قانون عصري للإعلام بكافة أشكاله.. ونسعد أكثر وأكثر ونحن نحتفل اليوم بالذكرى الثانية والستين لميلاد البعث خاصة وأنه يثبت يوما بعد يوم أنه حزب جدير بقيادة الدولة والمجتمع.. وجدير بأن يكون بقواعده وقيادته وقائده المحرك الأساسي لكل تطوير وتحديث.. فكل عام وحزبنا وشعبنا وأمتنا وقائدنا بألف خير. |
|
