|
سـاخـرة والطرافة الأساسية أو الفرعية، الظاهرة أو الخفية، ولكن عدم انصياعه إنما يستهدف دائماً رد بداهة أو بداهات، من منظومة سلوك قد يكون سلوكاً سوياً، أي مطابقاً لقواعد المجتمع، باستثناء هذه البداهة أو البداهات، وما التهكم أو الفكاهة بمختلف أساليبهم، سوى هذا المسعى الذي يرمي إلى تصحيح بداهة أو بداهات، قد يعتبرها المتهكمون أو الفكهون، بداهة ضالة أو غبية أو فاسدة. د. عادل العوا أخلاق التهكم دار الحصار- دمشق - 1989 |
|