|
ملحق الثقافي
يقول رفعت عطفه عن الشاعرة والديوان :« هكذا تظهر أستريد ولوس ريوس على امتداد قصائدها القصيرة كالحب والطويلة كاللحظة التي هي الحياة. لأنها، هي المحبة للفنون والشعر، محبة لمنبع هذه الفنون وهذا الشعر:الإنسان» «قصائد غرناطة» صدر عن دار كلمات بحلب، وقد قام بترجمته ملاك سلوم، ونقرأ منه: غرناطة تغدو غرناطة تعود تنزه مستمر لروحي أنا |
|