|
دمشق
ويصور العرض بحسب بيان صادر عن المكتب الصحفي للفرقة قصة السندباد ان البصرة الذي يشهد اجتياح المغول لبغداد حيث يرقب بحزن شديد احراق هولاكو لمكتبة بغداد ورمي الكتب والمخطوطات النادرة في نهر دجلة ويحاول لملمة جراحه فيبدأ بجمع ماتبقى من الكتب والمخطوطات التي دمرها المغول ورغم حزنه الشديد الا انه لا ييأس من امكانية احياء ما أتلف وتعمير ماتهدم. ويبدأ بعدها السندباد رحلة طويلة يعبر فيها البحار لينشر رسائل السلام الى العالم ويعرف بحضارة بلاده وما أصابها من انتهاك على يد المغول ويدعو لزيارة بلاده والاطلاع على تاريخها فيزور الصين ليشهد اكتشاف الحرير وولادة حب سيتوج بزواج سعيد بين الاميرة الصينية وبين امير هندي يحمل على اكتافه حضارة بلده وموروثه وتاريخه. |
|