|
ملحق ثقافي
وأكد بوتين خلال كلمة ألقاها في الحفل، استحالة تصور الأدب الروسي من دون تورغينيف، قائلاً: “لقد خاطب الناس، ومشاعرهم ومحنهم، وقيمهم الحقيقية والأبدية.. لذلك، سيكون هناك دائماً اهتمام في كتاباته”، إن أعمال الروائي تورغينيف ليست كنزاً وطنياً فقطـ، بل وعالمي أيضاً. وأضاف: “أنا متأكد من أن النصب الجديد، الذي ظهر على خريطة المعالم السياحية في العاصمة، وبالطبع أيضاً (متحف ومنزل تورغينيف) في موسكو سيخدم هذه القضية النبيلة”. وقد ولد روائي الأدب الروسي الكلاسيكي، الذي تعد أعماله جزءاً إلزامياً من برامج المدارس الثانوية في روسيا، في 9 نوفمبر 1818 في مدينة أوريول. وأشهر أعمال الكاتب “الآباء والبنون” و”بيت النبلاء” وقصة “آسيا (اسم فتاة)” و”مومو” وسلسلة “مذكرات صياد”. |
|