|
ثقافة جاء في أساس البلاغة: مالك إلا أمك وإن كانت أمة.. وخرجوا يؤمون البلد، وذهبوا أمّة مكة تلقاءها، وهو إمامهم، وهم أئمتهم.. وما الذي ركبته بأمم: بشيء هين قريب.. من الحجاز: من أم مثواك، وبلغت الشجة أم الدماغ وهي الجلدة التي تجمعه، وما أشبه بمجلسك بأم النجوم، وهي المجرة لكثرة كواكبها. وجاء في كتاب المثنيات والمثلثات في لسان العرب لمؤلفه: فؤاد الدعاس: الأم: الوالدة، وبإزاء الأب، ويقال لكل ماكان أصلاً لوجود شيء أو تربيته أو إصلاحه أو مبدئه، وقيل أصله: أمهة لقولهم جمعاً: أمهات ويقال أمّات في البهائم، وأمهات في الإنسان ويقول الرجل للرجل: (لا أمّ لك) وهو شتم وسبّ، ومعناه ليس لك أمّ حرة. -الآمة: بفتح الهمزة وتخفيف الميم، الجارية المملوكة والجمع: إماء، كما تجمع على: إموان. - الأمة: بالمدّ وتشديد الميم المفتوحة: الشجة على الرأس وأم رأسه، إذا شجه على أم رأسه فهو أميم ومأموم. -الأُمة: بضم الهمزة: الجماعة - الإمة: بكسر الهمزة وتشديد الميم، النعمة. |
|