|
منوعات
ووفقاً لما ورد في أحد المواقع فقد ولد (زولكارنين) بدون أطراف، لكن لم يوقفه ذلك عن تحقيق حلمه وإثبات أنه لا ينقصه شيء، فاستطاع أن ينمي موهبة التصوير لديه ويعمل كمصور حر معتمداً على الزوائد الجلدية وبقايا الأعصاب والعضلات في نهاية أكتافه، في حمل الكاميرا بكل حرافية كما استغل فمه وأسنانه في التقاط الصور.
وفى تصريحات لزولكارنين قال إنه ليس بحاجة لأن يرى الناس صورته الحقيقة، إنما يكفيه أن يروا الصور الإبداعية التي التقطها، وبالفعل فضله أصحاب المجلات والفنانين في إندونيسيا وأقبلوا عليه بشكل كبير، ما دفعه لإنشاء شركة في التصوير وتحولت إلى أشهر الشركات الآن بفضل إرادته واعتماده على الكمال العقلي وليس الجسماني. |
|